شعشاع
قريه شعشاع من القري الحديثه وهي تتبع اداري للوحده المحليه بشطانوف مركز اشمون
وأصلها من كفور شطانوف وفصلت عنها في العهد العثماني وقد وردت في تاج العروس
وفي وصف مصر وتاريع 1228ه
شطانوف
من القري القديمه ذكرها اميلينو في جغرافيته فقال ان اسمها القبطى schentnoufi
وانها وردت ايضا في كتب القبط باسم schentouf ووردت في كتاب المسالك لابن خرداذبه
ضمن الكور القديمه باسم كوره شطنوف وفي كتاب المسالك لابن حوقل ذكرها علي رأس
طريق من شطنوف الي رشيد ووردت في نزهه المشتاق شطنوف وفي نسخ اخري شنطوف وقال ان
مدينه شطنوف واقعه علي راس الخليج(اي فرع النيل)الذي ينزل الي دمياط وعندها ينقسم النيل الي قسمين ينزلان الي اسفل ويتصلان بالبحر ومن هذا يتبين ان شطنوف
كانت علي رأس الدلتا في ذلك الوقت وقال هي مدينه حسنه وقد اثبتها دورزي في نسخته باسم شنطوف وهو من اسمائها المحرفه ولم يلاحظ انها وردت في جميع الكتب السابقه
لكتاب نزهه المشتاق باسمها الصحيح وهو شطنوف وضبطها ياقوت في معجم البلدان شطنوف قال وهي بلد بمصر علي بعد فرسخين من القاهره وعندها يفترق النيل الي فرقتين ثم قال وهو اسم مركب وقيل فيه شط النوف وقيل شط منوف ووردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفه الارشاد شطنوف من اعمال المنوفيه ووردت في التحفه شطنوف وكفورها من اعمال المنوفيه وبالبحث تبين ان كفورها هي منيل الجدي - الحلواصي -
كفر منصور-شعشاع وفي العهد العثماني فصل كل كفر من هذه الكفور بزمام خاص من اراضي شطنوف واصبح ناحيه قائمه بذاتها
ثم وردت برسمها الحالي وهو شطانوف في تاريع سنه 1228ه
وكان رأس الدلتا ينتهي عند شطنوف لغايه منتصف القرن السادس عشر الميلادي حيث كان النيل يتفرع عندها الي فرعين شرقي الي دمياط وغربي الي رشيد وبعد ذلك اتصلت
جزيره دروه بأرض شطنوف فأصبح رأس الدلتا عند القناطر الخيريه وفي سنه 1910 اتصلت جزيره الشعير (الواقعه في وسط النيل) من ناحيتها البحريه بأراضي دوره
فأصبح رأس الدلتا واقعا جنوبي القناطر الخيريه وعلي بعد كيلومترين منها
اشمون
قريه شعشاع من القري الحديثه وهي تتبع اداري للوحده المحليه بشطانوف مركز اشمون
وأصلها من كفور شطانوف وفصلت عنها في العهد العثماني وقد وردت في تاج العروس
وفي وصف مصر وتاريع 1228ه
شطانوف
من القري القديمه ذكرها اميلينو في جغرافيته فقال ان اسمها القبطى schentnoufi
وانها وردت ايضا في كتب القبط باسم schentouf ووردت في كتاب المسالك لابن خرداذبه
ضمن الكور القديمه باسم كوره شطنوف وفي كتاب المسالك لابن حوقل ذكرها علي رأس
طريق من شطنوف الي رشيد ووردت في نزهه المشتاق شطنوف وفي نسخ اخري شنطوف وقال ان
مدينه شطنوف واقعه علي راس الخليج(اي فرع النيل)الذي ينزل الي دمياط وعندها ينقسم النيل الي قسمين ينزلان الي اسفل ويتصلان بالبحر ومن هذا يتبين ان شطنوف
كانت علي رأس الدلتا في ذلك الوقت وقال هي مدينه حسنه وقد اثبتها دورزي في نسخته باسم شنطوف وهو من اسمائها المحرفه ولم يلاحظ انها وردت في جميع الكتب السابقه
لكتاب نزهه المشتاق باسمها الصحيح وهو شطنوف وضبطها ياقوت في معجم البلدان شطنوف قال وهي بلد بمصر علي بعد فرسخين من القاهره وعندها يفترق النيل الي فرقتين ثم قال وهو اسم مركب وقيل فيه شط النوف وقيل شط منوف ووردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفه الارشاد شطنوف من اعمال المنوفيه ووردت في التحفه شطنوف وكفورها من اعمال المنوفيه وبالبحث تبين ان كفورها هي منيل الجدي - الحلواصي -
كفر منصور-شعشاع وفي العهد العثماني فصل كل كفر من هذه الكفور بزمام خاص من اراضي شطنوف واصبح ناحيه قائمه بذاتها
ثم وردت برسمها الحالي وهو شطانوف في تاريع سنه 1228ه
وكان رأس الدلتا ينتهي عند شطنوف لغايه منتصف القرن السادس عشر الميلادي حيث كان النيل يتفرع عندها الي فرعين شرقي الي دمياط وغربي الي رشيد وبعد ذلك اتصلت
جزيره دروه بأرض شطنوف فأصبح رأس الدلتا عند القناطر الخيريه وفي سنه 1910 اتصلت جزيره الشعير (الواقعه في وسط النيل) من ناحيتها البحريه بأراضي دوره
فأصبح رأس الدلتا واقعا جنوبي القناطر الخيريه وعلي بعد كيلومترين منها
اشمون